مغارة القديس شربل والمياه العجائبية
والتي كانت أرض يملكها أهل القديس شربل وكان يتردد عليها كل يوم ليصلي في مغارةٍ صغيرة وليسكر بالله منذ طفولته. شيَّد فيها أبناء البلد مبناً ملاصقاً للمغارة ما لبث أن اشترته الراهبات اللبنانيات المارونيات وهي تقدم فيه الصلوات والخدمة الروحية للزوار. يحوي هذا الدير على المياه العجائبية التي ظهرت يوم بوشر بالبناء وهي اليوم محط أنظار الزوار، يأخذونها إلى بيوتهم ويطلبون من القديس شربل منحهم الطلبت أهما الشفاءات من الأمراض
